يتم إنتاج القضبان ومنتجات الألومنيوم المدرفلة لصناعة السيارات، ومنتجات صناعة المباني، وكذلك السلع المنزلية، ومواد التعبئة والتغليف المعدنية في النمسا. مجالات هذه الصناعة هي
- أنابيب الصلب، والصلب الأبيض، والقطاعات المُدلفنة على البارد
- الأسلاك والسلاسل والزنابك، والبراغي والمسامير
- الهياكل المعدنية وعناصر الفك المعدنية
- الحدادة والمثاقب، وأدوات الرسم والمكابس، ومساحيق المعادن
- التشطيبات السطحية، والمعالجة الحرارية، والميكانيكا
- السكاكين وأدوات المائدة
- الأقفال والتجهيزات من المعادن الرخيصة
- مواد التعبئة والتغليف، والسدادات المعدنية
- المكونات والنظم الهيدروليكية والهوائية
- المضخات والمكثفات
- المعدات والمخازن، ونواقل الحركة والتروس، وعناصر التشغيل
- آلات ومعدات لإنتاج المعادن ومعالجتها
- الدرفلة وآلات الصبِّ
تعد صناعة المعادن النمساوية صناعة عالية الجودة وكثيفة البحث، وهي تُصنِّع منتجات على أعلى مستوى من التكنولوجيا للأسواق في جميع أنحاء العالم. ولذلك فهناك في النمسا واحدة من شركات التكنولوجيا والصناعات الصناعية الرائدة على مستوى العالم، مع كفاءة المواد الصناعية والتصنيع. ونظرًا لحلول المنتجات والأنظمة المصنوعة من الصلب والمعادن الأخرى تعد تلك الشركة واحدة من الشركاء المرغوب في شراكتهم في صناعة السيارات والأجهزة المنزلية الأوروبية، وكذلك في صناعة النفط والغاز الطبيعي في جميع أنحاء العالم؛.
وتُعد أيضًا العديد من الشركات النمساوية من رواد السوق العالمي في تطوير وإنتاج آلات صناعة المعادن في قطاعاتها؛ حيث تُصدِّر أحدث المعدات:
- آلات التشغيل لتجهيز المعادن
- آلات إنتاج المعادن وتجهيزها
- آلات ومعدات الدرفلة والمسابك
أمثلة على كفاءة المعادن النمساوية
وهناك أكبر شركة نمساوية للألومنيوم، وهي متخصصة، وتمتاز بالمرونة، وذات كفاءة مجمعة بدءً من الصبِّ، ومرورًا بتكنولوجيا الدرفلة المبتكرة والمواد عالية الجودة حتى إعادة التدوير.
أصبحت إحدى الشركات النمساوية من رواد السوق في العديد من الدول الأوروبية؛ نظرًا لسلعها التجارية المعروفة دوليًّا من النحاس وخليط النحاس، مثل الأنابيب والقضبان والأسلاك والمقاطع.
وتُعد الشركة النمساوية رائد السوق على مستوى العالم في قطاع الجودة، وهي متخصصة في إنتاج تجهيزات الأثاث وخاصة للمطابخ.
الإنسان والمعادن
ويشمل ضمان الجودة أيضًا الاستثمار في تدريب العمالة الماهرة. تتميز النمسا بنظامها التدريبي المزدوج. وعلاوةً على ذلك، تُعد المدرسة التقنية العليا هي "العمود الفقري التقني" للنمسا، وهي نوع فريد من المدارس. وإلى جانب الجامعات التقنية، يوجد في النمسا أكثر من 50 مؤسسة بحثية غير جامعية تتعاون مع الشركات. تقوم فرق البحث الدولية بتطوير حلول مبتكرة، وتهتم بالميزة التنافسية الحاسمة. ويعمل ما يقرب من 130000 موظف في قطاع تكنولوجيا المعادن في النمسا على ضمان الجودة العالية للمنتجات والخدمات.